science-club
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

science-club


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 معلومات عن بعض الكواكب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mizo_motaz

mizo_motaz


المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 05/11/2007

معلومات عن بعض الكواكب Empty
مُساهمةموضوع: معلومات عن بعض الكواكب   معلومات عن بعض الكواكب Emptyالإثنين ديسمبر 03, 2007 6:13 am

مريخ
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, ابحث

كوكب المريخ
كوكب المريخ من تلسكوب هبلالمريخ هو الكوكب الرابع في النظام الشمسي، وسمّي بهذا الإسم تيمّناً بإله الحرب الروماني. وتقدّر مساحته بربع مساحة الأرض. له قمران، يسمّى الأول فوبوس والثاني ديموس ،ويمتاز كوكب المريخ بلونه الأحمر بسبب كثرة الحديد فيه إذ يطلق عليه الكوكب الأحمر. يعتقد العلماء ان كوكب المريخ كان يحتوي على الماء قبل 4 مليارات سنة، والذي يجعل فرضية وجود حياة عليه فرضية عاليةً.

يطلق عليه الكوكب الأحمر .أقل من الأرض حجما.ولو كان وزنك فوقها 70كيلوجرام يصبح وزنك فوق المريخ 27 كيلوجرام . وتدل الشواهد أن بالمريخ كان يوجد أنهار وقنوات وبحيرات وحتي محيطات مائية . وتسرب مياه المريخ سببه أنها ظلت تتبخر بصفة دائمة . واليوم المياه الموجودة إما مياه متجمدة في قلنسوتي القطبين بكوكب المريخ أو تحت سطح أرضه .وللمريخ قمران هما ديموس وفوبوس . وبه جبال أعلي من جبال الأرض ووديان ممتدة . وبه أكبر بركان في المجموعة الشمسية يطلق عليه أوليمبس مونز . - درجة حرارته العليا 36 درجة مئوية ودرجة حرارته الصغري -123 درجة مئوية . - جوه المحيط به ثاني أكسيد الكربون والنيتروجين والآرجون .

فهرس [إخفاء]
1 مميزات الكوكب
2 صخور فضائية
3 كوكب الارض
4 كوكب الزهرة
5 كوكب المشترى
6 طبوغرافية المريخ
7 أقمار المريخ
8 القمر فوبوس
9 القمر ديموس
10 إستكشاف المريخ
11 اقتراب المريخ من الأرض
11.1 اقتران الأرض والمريخ
11.2 لبنان الأوضح رؤية للحدث
12 المياه تغير تاريخ المريخ
13 من الأرض إلى المريخ في أسبوعين
14 المصادر



[تحرير] مميزات الكوكب
لطالما جذب كوكب المريخ الناس بلونه الأحمر وألهب الخيال بما يتحلّى به هذا الكوكب من غموض. مقارنة بكوكب الأرض، فللمريخ ربع مساحة سطح الأرض وبكتلة تعادل عُشر كتلة الأرض. هواء المريخ لا يتمتع بنفس كثافة هواء الأرض إذ يبلغ الضغط الجوي على سطح المريخ 0.75% من معدّل الضغط الجوي على الأرض، لذى، نرى ان المجسّات الآلية التي قامت وكالة الفضاء الأمريكية بإرسالها لكوكب المريخ، تُغلّف بكُرةِ هوائية لإمتصاص الصدمة عند الإرتطام بسطح كوكب المريخ ولا يستعمل الباراشوت للتقليل من سرعة هبوط المجسّات لإنعدام الهواء. يتكون هواء المريخ من 95% أوّل اكسيد الكربون، 3% نيتروجين، 1.6% ارجون، وجزء بسيط من الأكسجين والماء. في العام 2000، توصّل الباحثون لنتائج توحي بوجود حياة على كوكب المريخ بعد معاينة قطع من الشهب المتساقطة على الأرض والتي أتت من كوكب المريخ، واستدلّ الباحثون على هذه الحقيقة بوجود أحافير مجهرية في الشهب المتساقطة. تبقى الفرضية آنفة الذكر مثاراً للجدل دون التوصل إلى نتيجة أكيدة بوجود حياة في الماضي على كوكب المريخ.


[تحرير] صخور فضائية
هل من الممكن ان تصطدم صخور فضائية عملاقة بكوكب الارض في خلال ال30 عاما القادم؟

(قصف الكوكب) تضرب الصخور الفضائية سطح الكواكب منذ سنوات.كل ما هو مطلوب منك ان تنظر إلى كوكب عطارداو المريخ لترى الندب التى خلفتها الارتطامات ّّ,حتى القمر علية ندب واضحة.لكن ماذا ن كوكبنا الذى نعيش علية؟ بالتاكيد سترد وتقول انة آمن. ليس ذلك حقيقيا,ولناخذ"استراليا"على سبيل المثال ،فستجد هناك مجموعة من 13 حفرة عملاقة craters,أحدثتها صخور فضائية ضخمة منذ ما يقرب من 5000 سنة. ولقد وجدت هذة الحفرة العملاقة ايضا في "الأرجنتين"بقارة"امريكاالجنوبية" فهناك ستجد حفرا على نطاق واسع في شكل دمعة العين,وهذة الحفرة تكونت عندما تحطمت صخرة فضائية قطرها 200 متر على سطح الارض.


[تحرير] كوكب الارض
‏يقدر حجم الأرض بحوالي مليون كيلو متر مكعب ‏،‏ ويقدر متوسط كثافتها بحوالي‏5,52 ‏جرام للسنتيمتر المكعب‏،‏ وعلي ذلك فإن كتلتها تقدر بحوالي الستة آلاف مليون مليون مليون طن‏، فلو كانت الأرض أصغر قليلا لما كان في مقدورها الاحتفاظ بأغلفتها الغازية‏ والمائية‏،‏ وبالتالي لاستحالت الحياة الأرضية‏,‏ ولبلغت درجة الحرارة علي سطحها مبلغا يحول دون وجود أي شكل من أشكال الحياة الأرضية‏،‏ وذلك لأن الغلاف الغازي للأرض به من نطق الحماية ما لا يمكن للحياة أن توجد في غيبتها‏،‏ فهو يرد عنا جزءا كبيرا من حرارة الشمس وأشعتها المهلكة‏،‏ كما يرد عنا قدرا هائلا من الأشعة الكونية القاتلة‏، وتحترق فيه بالاحتكاك بمادته أجرام الشهب وأغلب مادة النيازك‏، وهي تهطل علي الأرض كحبات المطر في كل يوم‏.‏؛ ولو كانت أبعاد الأرض أكبر قليلا من أبعادها الحالية لزادت قدرتها علي جذب الأشياء زيادة ملحوظة مما يعوق الحركة‏،‏ ويحول دون النمو الكامل لأي كائن حي علي سطحها إن وجد‏، وذلك لأن الزيادة في جاذبية الأرض تمكنها من جذب المزيد من صور المادة والطاقة في غلافها الغازي فيزداد ضغطه علي سطح الأرض‏،‏ كما تزداد كثافته فتعوق وصول القدر الكافي من أشعة الشمس إلي الأرض‏،‏ كما قد تؤدي إلي احتفاظ الأرض بتلك الطاقة كما تحتفظ بها الصوب النباتية علي مر الزمن فتزداد باستمرار وترتفع حرارتها ارتفاعا يحول دون وجود أي صورة من صور الحياة الأرضية علي سطحها‏.‏

ويتعلق طول كل من نهار و ليل الأرض وطول سنتها‏، بكل من بعد الأرض عن الشمس‏، وبأبعادها ككوكب يدور حول محوره‏، ويجري في مدار ثابت حولها‏.‏

فلو كانت سرعة دوران الأرض حول محورها أمام الشمس أعلي من سرعتها الحالية لقصر طول اليوم الأرضي‏(‏ بنهاره وليله‏)‏ قصرا مخلا‏،‏ ولو كانت أبطأ من سرعتها الحالية لطال يوم الأرض طولا مخلا‏، وفي كلتا الحالتين يختل نظام


الحياة الأرضية اختلالا قد يؤدي إلي إفناء الحياة علي سطح الأرض بالكامل‏، إن

لم يكن قد أدي إلي إفناء الأرض ككوكب إفناء تاما‏، وذلك لأن قصر اليوم الأرضي أو استطالته‏(‏ بنهاره وليله‏)‏ يخل إخلالا كبيرا بتوزيع طاقة الشمس علي المساحة المحددة من الأرض‏،‏ وبالتالي يخل بجميع العمليات الحياتية من مثل النوم واليقظة‏،‏ والتنفس والنتح‏، وغيرها‏،‏ كما يخل بجميع الأنشطة المناخية من مثل الدفء والبرودة‏، والجفاف والرطوبة‏،‏ وحركة الرياح والأعاصير والأمواج‏، وعمليات التعرية المختلفة‏،‏ ودورة المياه حول الأرض وغيرها من أنشطة‏، كذلك فلو لم تكن الأرض مائلة بمحورها علي مستوي مدار الشمس ما تبادلت الفصول‏،‏ وإذا لم تتبادل الفصول اختل نظام الحياة علي الأرض‏.‏

وبالإضافة إلي ذلك فإن تحديد مدار الأرض حول الشمس بشكله البيضاني‏(‏ الإهليلجي‏),‏ وتحديد وضع الأرض فيه قربا وبعدا علي مسافات منضبطة من الشمس يلعب دورا مهما في ضبط كمية الطاقة الشمسية الواصلة إلي كل جزء من أجزاء الأرض وهو من أهم العوامل لجعلها صالحة لنمط الحياة المزدهرة علي سطحها‏،‏ وهذا كله ناتج عن الاتزان الدقيق بين كل من القوة الطاردة‏(‏النابذة‏)‏المركزية التي دفعت بالأرض إلي خارج نطاق الشمس‏,‏ وشدة جاذبية الشمس لها‏، ولو اختل هذا الاتزان بأقل قدر ممكن فإنه يعرض الأرض إما للابتلاع بواسطة الشمس حيث درجة حرارة قلبها تزيد عن خمسة عشر مليونا من الدرجات المطلقة‏،‏ أو تعرضها للانفلات من عقال جاذبية الشمس فتضيع في فسحة الكون المترامية فتتجمد بمن عليها وما عليها‏،‏ أو تحرق بواسطة الأشعة الكونية‏،‏ أو تصطدم بجرم آخر‏،‏ أو تبتلع بواسطة نجم من النجوم‏.‏


[تحرير] كوكب الزهرة
الزهرة (Venus) ثاني كوكب في مجموعتنا الشمسية من حيث قربه إلى الشمس، وهي كوكب ترابي كعطارد والمريخ، شبيه بكوكب الارض من حيث الحجم والتركيب العامة, وسمي ب(Venus) نسبة إلى إلاة الجمال.

لان الزهرة أقرب إلى الشمس من الارض فانه يكون بنفس الناحية التي تكون بها الشمس عادة، ولذلك فان رؤيته من على سطح الارض ممكن فقط قبل الشروق أو بعد المغيب بوقت قصير، ولذلك يطلق عليه أحيانا تسمية نجم الصبح او نجم المساء، وعند ظهوره في تلك الفترة، يكون أسطع جسم مضيء في السماء. ولموقعه هذا ميزة تجعل منه أحد كوكبين ثانيهما عطارد، تنطبق عليهما ظاهرة العبور، وذلك حين يتوسطان الشمس والأرض، وتم آخر عبور للزهرة عام 2004 والعبور القادم سيكون في العام 2012.

على سطح الزهرة توجد جبال معدنية مغطاة بصقيع معدني من الرصاص تذوب وتتبخر في الارتفاعات الحرارية.

كوكب ذو رياح شديدة ومرتفع الحرارة. وتقريبا كوكب الزهرة في مثل حجم الأرض لهذا يطلق عليه أخت الأرض حيث وزننا سيكون تقريبا مثل وزننا علي الأرض. فلو كان وزنك 70 كيلوجرام فسيكون هناك 63 كيلوجرام. وتغطيه سحابة كثيفة من الغازات السامة تخفي سطحه عن الرؤية وتحتفظ بكميات هائلة من حرارة الشمس. ويعتبر كوكب الزهرة أسخن كواكب المجموعة الشمسية. وهذا الكوكب يشبه الأرض في البراكين والزلازل البركانية النشطة والجبال والوديان. والخلاف الأساسي بينهما أن جوه حار جدا لايسمح للحياة فوقه. كما أنه لا يوجد له قمر تابع كما للأرض. متوسط حرارته 449 درجة مئوية. جوه يتألف من غاز ثاني أكسيد الكربون والنيتروجين.


[تحرير] كوكب المشترى
يعتبر المشتري من أكبر وأضخم كواكب مجموعتنا الشمسية، والخامس بعدا عن الشمس. يتكون المشتري من نواة صخرية(الحديد والسيليكات) بحجم الأرض، وعشرة أضعاف كتلتها، ومحاطة بثلاثة طبقات من الهيدروجين، الأولى في حالته الصلبة، الثانية ثم في حالته السائلة والثالثة في حالته الغازية.

ويتركب هواء كوكب المشتري من 86 بالمائة من الهيدروجين و 14 بالمائة من الهيليوم. ويحتوي أيضا على كميات ضئيلة جدا من الميثان وبخار الماء والأمونياك، ومركبات أخرى كالكربون والايثان ، مما يجعل تركيبته تشبه كثيرا تركيبة كوكب زحل. القطر : 142800 كم. الوزن : 1.9*10^27 كغ. مدة الدوران حول نفسه: 10 ساعة 55 دقيقة 29 ثانية .

مدة الدوران حول الشمس : 11.86 سنة (سنة أرضية).


[تحرير] طبوغرافية المريخ
طبوغرافية كوكب المريخ مذهلة، ففي حين يتكون الجزء الشمالي من الكوكب من سهول الحمم البركانية، نجد ان الجزء الجنوبي من كوكب المريخ يتمتّع بمرتفعات شاهقة ويبدو على المرتفعات اثار النيازك والشّهب التي ارتطمت على تلك المرتفعات. يغطي سهول كوكب المريخ الغبار والرمل الغني باكسيد الحديد ذو اللون الأحمر، وكان الناس على الأرض يعتقدون ان تلك السهول هي مناطق سكن اهل المريخ، كما كان الإعتقاد السائد ان المناطق المظلمة على سطح الكوكب هي بحار محيطات. تغطّي سفوح الجبال عل الكوكب طبقة من الجليد، ويحتوي جليد سفوح الجبال على الماء وغاز ثاني اكسيد الكربون المتجمّد. تجدر الإشارة أن اعلى قمّة جبلية في النظام الشمسي هي قمّة جبل "اوليمبوس" والتي يصل إرتفاعها إلى 27 كم. أمّا بالنسبة للأخاديد، فيمتاز الكوكب الأحمر بوجود أكبر أخدود في النظام الشمسي، ويمتد الأخدود "جرح المريخ" إلى مسافة 4000 كم، وبعمق يصل إلى 7 كم.


[تحرير] أقمار المريخ
يدور كل من القمر "فوبوس" والقمر "ديموس" دورانهما حول الكوكب الأحمر، وخلال فترة الدوران، تقوم نفس الجهة من القمر بمقايلة الكوكب الأحمر تماما كدوران القمر لكوكب الأرض تعرّض نفس الجانب للقمر من مقابلة كوكب الأرض. وبما ان القمر فوبوس يقوم بدورانه حول المريخ اسرع من دوران المريخ حول نفسه، فنجد ان قطر دوران القمر فوبوس حول المريخ يتناقص يوماً بعد يوم إلى ان نصل إلى النتيجة الحتمة والداعية بارتطام القمر فوبوس بكوكب المريخ. امّا بالنسبة للقمر ديموس، ولبعده عن الكوكب الأحمر، فنجد ان قطر مدار الكوكب آخذ بالزيادة. تم اكتشاف أقمار المريخ في العام 1877 على يد "آساف هول" وتمّت تسميتهم بأسمائهم تيمّناً بأبناء الإله اليوناني "آريس".


[تحرير] القمر فوبوس
فوبوس قطعة صخرية صغيرة غير منتظمة الشكل لا يزيد طولها عن 21 كم ( 13 ميلا ) ويتم دورته حول المريخ كل 7.7 ساعات . يبدو القمر هرم نوعا ما . وتغشاه فوهات صدم متفاوتة القدم . ويلاحظ عليه وجود حزوز striations و سلاسل من فوهات صغيرة . يطلق أكبرها اسم ستكني stickney الذي يقارب قطره 10 كم (6 أميال ) .


[تحرير] القمر ديموس
القمرديموس هو احد الاقمار التابعة لكوكب المريخ إلى جانب القمر فبوس و هو عبارة عن قطعة صخرية صغيرة غير منتظمة الشكل لا يزيد طولها عن 12 كم( 7 ميلا ) ويتم دورته حول المريخ خلال 1.3 يوم . يبدو القمر هرم نوعا ما . وتغشاه فوهات صدم متفاوتة القدم


[تحرير] إستكشاف المريخ

سطح كوكب المريختمّ إرسال ما يقرب من 12 مركبة فضائية للكوكب الأحمر من قِبل الولايات المتحدة، الإتّحاد السوفييتي، اوروبا، واليابان. قرابة ثلثين المركبات الفضائية فشلت في مهمّتها أما على الأرض، او خلال رحلتها او خلال هبوطها على سطح الكوكب الأحمر. من أنجح المحاولات إلى كوكب المريخ تلك التي سمّيت بـ "مارينر"، "برنامج الفيكنج"، "سورفيور"، "باثفيندر"، و "أوديسي". قامت المركبة "سورفيور" بالتقاط صور لسطح الكوكب، الأمر الذي أعطى العلماء تصوراً بوجود ماء، إمّا على السطح او تحت سطح الكوكب بقليل. وبالنسبة للمركبة "أوديسي"، فقد قامت بإرسال معلومات إلى العلماء على الأرض والتي مكّنت العلماء من الإستنتاج من وجود ماء متجمّد تحت سطح الكوكب في المنطقة الواقعة عند 60 درجة جنوب القطب الجنوبي للكوكب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معلومات عن بعض الكواكب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
science-club :: الفئة الأولى :: هل تعلم-
انتقل الى: